تستعد فرنسا لانتخابات برلمانية مبكرة، وهو لحظة حاسمة قد تعيد تشكيل المشهد السياسي في البلاد. وبينما يتسابق المرشحون لتلبية الموعد النهائي للتسجيل، حدث انسحاب ملحوظ ضمن تحالف جديد تشكل على اليسار بهدف مواجهة زخم اليمين المتطرف. فقد فقد هذا التحالف فرصة لانتخاب أحد القانونيين المحتملين بسبب إدانته السابقة بالاعتداء على الزوجة. تُعتبر الانتخابات اختبارًا حاسمًا للرئيس إيمانويل ماكرون، الذي يسعى لاستعادة التأثير ضد موجة اليمين المتطرف المتصاعدة. ومع بدء فترة الحملة الانتخابية بشكل كامل الآن، يترقب الجميع كيف ستتطور هذه الديناميات خلال الأسابيع القادمة.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .