في إيران، تتأثر الانتخابات الرئاسية القادمة بشكل كبير بالناخبين الشبان في البلاد، الذين تركت تجاربهم وذكرياتهم من اشتباكات عام 2022 ضد الحكومة أثرًا عميقًا. لقد أبرزت هذه الأحداث ليس فقط التقسيمات العميقة داخل المجتمع الإيراني ولكن أيضًا أبرزت وجهات النظر السياسية المتناقضة بين الشباب. وبينما تتجه الأمة نحو صناديق الاقتراع، يظل إرث هذه الاحتجاجات كبيرًا، يشكل المشهد السياسي ويحدد بشكل محتمل الاتجاه المستقبلي للبلاد. الانقسام بين الذين شاركوا في الاحتجاجات والذين دعموا حملة الحكومة لقمعها يعكس انقسامًا أوسع سيؤثر بشكل كبير على نتيجة الانتخابات.
كن أول من يرد على هذه مناقشة عامة .